الاحـد 14 ربيـع الثانـى 1432 هـ 20 مارس 2011 العدد 11800







فضاءات

الثورات العربية بعيون 17 مثقفا أميركيا
مفاجأة الانتفاضات العربية باغتت العالم وفاجأت الأميركيين وغير الأميركيين، كما فاجأت العرب أنفسهم. ثلاثة أشهر فقط تفصلنا عن حالة السبات العربي الكبير، حدث خلالها ما لم يكن في الحسبان، سواء في تونس أو مصر أو ليبيا، أو حتى اليمن وبلدان أخرى. فترة قصيرة لم تسمح بعد للمثقفين الأميركيين بدراسة الظاهرة بعمق،
عمر الزعني «شاعر الشعب» يخاطب اللبنانيين من الأبدية
هو «موليير الشرق» و«شاعر الشعب» بالنسبة لمن أحبوه وأطلقوا عليه ألقابا كثيرة اعترافا بموهبته في التأليف والتلحين والغناء التي سبق بها معاصريه، سواء لقوة كلمته الناقدة الحارقة، أو لطرافة لحنه أو حتى لأدائه الحيوي الجذاب. اعترافا بتلك العبقرية النادرة ورغبة في استحضارها بعد عشرات السنين على وفاته، يعرض
الشباب والنخبة الثقافية.. خطوط التواصل مقطوعة
إلى أي مدى يفهم المثقفون رسالة الشباب العرب؟ برأي مجموعة من المثقفين السعوديين فإن النخبة الثقافية تعيش «غربة» تجاه طموحات الشباب الذين طالما خاطبتهم في أعمالها وكتاباتها. وربما رسخت الأحداث التي شهدتها بعض الدول العربية البون الشاسع في علاقة المثقف بشريحة الشباب، وأوضحت أن أحدا لم يتمكن من أن يلتقط
يوم الشعر العالمي.. احتفالية أم تأبين؟
ربما يمثل الشعر الحافز الأكثر رسوخا في الذاكرة العربية للعودة لمنابع العاطفة والوجدان. ووسط غابات الحديد والفولاذ وإيقاع العصر الضاغط، تأتي الاحتفالية بيوم الشعر العالمي لتنفض التراب عن الحاجة للاعتناء بالجانب النفسي والعاطفي في الحياة العامة. وفي حين يمثل الشعر ملمحا للجمال، فإن «إنعاشه» في يوم
نادي الرياض الأدبي يحتفي غدا باليوم العالمي للشعر
* يبدأ اليوم (الأحد) النادي الأدبي في الرياض أسبوعا ثقافيا متنوعا، تأتي الاحتفالية بيوم الشعر أهم فقراته. وينظم بيت الشعر في النادي ليلة المشاهد الشعرية العربية، يتحدث فيها كل من الدكاترة: صالح بن رمضان، وحافظ المغربي، ومباركة بنت البراء، ومحمد عبد الفتاح، والدكتور محمود عمار، عن المشاهد الشعرية
لماذا تحصل انتفاضات الشعوب؟
لماذا تحصل الانتفاضات العربية؟ لماذا تنفجر الواحدة بعد الأخرى؟ لا ريب في أن هناك عدة عوامل تقف وراء ذلك وليس عاملا واحدا. لكن ربما كان العامل الأول هو البحث عن العدالة والحرية والكرامة ولقمة الخبز. إنه الشعور بالظلم والقهر ورؤية جماعة السلطة ينهبون البلاد وأنت لا تستطيع أن تأكل.. وإلا فلماذا أحرق
جنرالات الحرب ينطقون
يحفر غسان شربل في كتابه الجديد في منجم الحرب، محاولا استدراج لاعبي الحرب اللبنانية، أو جنرالاتها الكبار، إلى رواية حكايات الدم.. كيف بدأت، وكيف انتهت (هل انتهت؟). إنهم أربعة، في الكتاب على الأقل: إيلي حبيقة، سمير جعجع، وليد جنبلاط، وأخيرا ميشال عون. يروي غسان، أو يجعلون يروون على ألسنتهم حكاياتهم
مواضيع نشرت سابقا
كاميرا في جمجمة فنان عراقي تسمح للعالم بمتابعة تحركاته سنة 2011
الصحافة لم تعد مهنة المتاعب
«المكتبة الوطنية اللبنانية» تنطلق من جديد بتمويل 25 مليون دولار وتصميم حديث
ماريو بيرغاس يوسا الملعون من اليسار
أوسع الكتب الغربية انتشارا
الاتصالات الحديثة تشيع «ثقافة الفتاوى»
7 بعثات أثرية تكشف كنوز الشارقة
مؤتمر دولي للآثار وخرائط لمواقع الحيوانات المتحجرة
مهرجان العقبة الأول للثقافة والفنون
غوته.. هل كان متأثرا بالمتنبي؟